إن سلوك المسيحيين الإسميين سبب إرتباك لكثير من الناس فى العقيدة المسيحية .
لما يروه من مبادئ تتنافى مع الرسالة السماوية ، والتى أراد بها الله تحصين البشر من براثن المعصية . لكن على العكس
فكثيراً من المسيحيين الإسميين يسلكون سلوكاً خاطئ مما يُشكك الأخرين فى العقيدة ويجرح أيضاً قلب المؤمنين الأمناء .
إن الإنجيل وبكل حسم شدد ليس على أن الزنا خطيئة فقط بل تعدى ذلك بالقول أن النظرة بشهوة إلى المرأة هى زنا فى نظر الله ، يقول المسيح :
وأيضاً تكلم عن الشذوذ الجنسى بأنه خطيئة كبرى . لننظر كيف دمر الله أهل سدوم وعمورة بالنار والكبريت لهذا السبب . وقال الإنجيل أيضا :
أما ما يباح فى أوروبا فهذا من أنفس الناس فالإنجيل واضح كل الوضوح فلا تخلط عزيزى سلوك البشر
بكتاب الله . لقد إنحرف الناس عنه وهذا فى كل المجتمعات إذا أردنا أن نحكم بالعدل .
لما يروه من مبادئ تتنافى مع الرسالة السماوية ، والتى أراد بها الله تحصين البشر من براثن المعصية . لكن على العكس
فكثيراً من المسيحيين الإسميين يسلكون سلوكاً خاطئ مما يُشكك الأخرين فى العقيدة ويجرح أيضاً قلب المؤمنين الأمناء .
إن الإنجيل وبكل حسم شدد ليس على أن الزنا خطيئة فقط بل تعدى ذلك بالقول أن النظرة بشهوة إلى المرأة هى زنا فى نظر الله ، يقول المسيح :
" من نظر إلى امرأة بشهوة فقد زنا بها فى قلبه "
( متى 5 : 27 )
وأيضاً تكلم عن الشذوذ الجنسى بأنه خطيئة كبرى . لننظر كيف دمر الله أهل سدوم وعمورة بالنار والكبريت لهذا السبب . وقال الإنجيل أيضا :
" لا زناه ولا مضاجعى ذكور يرثون ملكوت الله "
أما ما يباح فى أوروبا فهذا من أنفس الناس فالإنجيل واضح كل الوضوح فلا تخلط عزيزى سلوك البشر
بكتاب الله . لقد إنحرف الناس عنه وهذا فى كل المجتمعات إذا أردنا أن نحكم بالعدل .