سبب كتابة هذا الموضوع هو ما ذكر فى مدونة نور العقل والتى تتهم بالتناقض بين الانجيل وما يحدث فى الواقع ! ! !
وبنعمة الرب سنقوم بالرد على الاسئلة انشاء الرب وعشنا .
نبدأ بالسؤال الاول :
بحسب يسوع, لا خوف من الموت جوعا, فالله يهتم باولاده يبدو بان يسوع تجاهل بضعة ملايين افريقي وهندي وصيني واناس من مختلف الجنسيّات والاحجام والاعمار يموتون من الجوع يوميّا, عدد كبير منهم مسيحيّين .
وللملاحظة, طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه .
فى البداية وقبل كل شئ يجب التفرقة بين المسيحى الحقيقى والمسيحى الذى بالأسم .
المسيح الحقيقى هو شخص وضع ثقته وايمانه فى شخص يسوع المسيح والحقيقه بأنه مات على الصليب ليدفع ثمن الخطايا وقام فى اليوم الثالث ليحقق النصر على الموت وليعطى حياة ابدية لكل من يؤمن به .
أما المسيحى الذى بالأسم فهو شخص ولد من أبوين مسيحيين وفى بيئة مسيحية ولو كان ولد هذا الشخص فى حظيرة أخرى لكان من ضمن قطيعها ! ! ! فهو شخص مفتقد للعلاقة الحقيقية مع الرب يسوع المسيح .
وبعد التفرقة بين المسيحى الحقيقى والاخر الذى بالأسم :
فكان المقصود بهم فى هذه الاية :
المقصود بهم فى هذه الاية هم المسيحيين الحقيقيين فالرب يسوع يتحدث لمن يؤمن بكلامه ، الذين لا يهتمون بالأكل والشرب ، أما الذين يهتمون فهم الذين يجوعون حتى لو كانوا مسيحيين فليس كل مسيحى مؤمن .
ويقول الكتاب المقدس :
أما بالنسبة للجزء الثانى من السؤال :
طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه
أما بالنسبة لطيور السماء فتكون حالات شاذه لظروف مناخية طارئة أما فى العاده فالرب يقوت طيور السماء .
وفى النهاية يا عزيزى لا يمكنك ان تشعر بكلام الرب يسوع المسيح او تعيشه قبل ان تؤمن به وتصدق كلامه وحينئذ ستختبر كل قول قاله السيد المسيح فيقول النبى داود :
انتظروا الرد على باقى الاسئلة
مع تحياتى
فتحى
وبنعمة الرب سنقوم بالرد على الاسئلة انشاء الرب وعشنا .
نبدأ بالسؤال الاول :
"انظروا الى طيور السماء فأنها لا تزرع ولا تحصد ولا تخزن في الأهراء وابوكم السماوي يقوتها أفلستم انتم أفضل منها"
متى 22:6-33
متى 22:6-33
بحسب يسوع, لا خوف من الموت جوعا, فالله يهتم باولاده يبدو بان يسوع تجاهل بضعة ملايين افريقي وهندي وصيني واناس من مختلف الجنسيّات والاحجام والاعمار يموتون من الجوع يوميّا, عدد كبير منهم مسيحيّين .
وللملاحظة, طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه .
: : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : : :
فى البداية وقبل كل شئ يجب التفرقة بين المسيحى الحقيقى والمسيحى الذى بالأسم .
المسيح الحقيقى هو شخص وضع ثقته وايمانه فى شخص يسوع المسيح والحقيقه بأنه مات على الصليب ليدفع ثمن الخطايا وقام فى اليوم الثالث ليحقق النصر على الموت وليعطى حياة ابدية لكل من يؤمن به .
أما المسيحى الذى بالأسم فهو شخص ولد من أبوين مسيحيين وفى بيئة مسيحية ولو كان ولد هذا الشخص فى حظيرة أخرى لكان من ضمن قطيعها ! ! ! فهو شخص مفتقد للعلاقة الحقيقية مع الرب يسوع المسيح .
وبعد التفرقة بين المسيحى الحقيقى والاخر الذى بالأسم :
فكان المقصود بهم فى هذه الاية :
المقصود بهم فى هذه الاية هم المسيحيين الحقيقيين فالرب يسوع يتحدث لمن يؤمن بكلامه ، الذين لا يهتمون بالأكل والشرب ، أما الذين يهتمون فهم الذين يجوعون حتى لو كانوا مسيحيين فليس كل مسيحى مؤمن .
ويقول الكتاب المقدس :
فلا تهتموا قائلين ماذا نأكل او ماذا نشرب او ماذا نلبس. فان هذه كلها تطلبها الامم.لان اباكم السماوي يعلم انكم تحتاجون الى هذه كلها. لكن اطلبوا اولا ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم
متى 6 :32-33
متى 6 :32-33
أما بالنسبة للجزء الثانى من السؤال :
طيور السماء تموت من الجوع ايضا, لكن الطير الذي لا يطير, عينك لا تراه
أما بالنسبة لطيور السماء فتكون حالات شاذه لظروف مناخية طارئة أما فى العاده فالرب يقوت طيور السماء .
وفى النهاية يا عزيزى لا يمكنك ان تشعر بكلام الرب يسوع المسيح او تعيشه قبل ان تؤمن به وتصدق كلامه وحينئذ ستختبر كل قول قاله السيد المسيح فيقول النبى داود :
كنت فتى وقد شخت ولم ار صدّيقا تخلي عنه ولا ذرية له تلتمس خبزا مزمور 37 :25
انتظروا الرد على باقى الاسئلة
مع تحياتى
فتحى